ما يكتب بالظاء والضاد
جمع احد علماء اللغة الكلمات التي تكتب بالظاء ويلتبس على القارئ أنها بالضاد وقد نظم هذا العالم أرجوزة كتب في صدر أبياتها الكلمات التي تكتب بالظاء وبالعجز الكلمات التي تشابهها وتكتب بالضاد وهذه هي :
تقول هذا الظهر ظهر الرجل والضهر أيضا قطعة من جبل
والقيظ حـــر في زمان ثائـر والقيض للبيضة قشر ظاهر
والظن للإنسان إحدى التهم والضن نعت للبخيل فاعلم
والحنظل النبت اذن معروف والحنضل الطل به مألوف
والظب وصف الرجل الهداء والضب معروف لدى البيداء
والمرظ الجوع الشديد فاعلم والمرض الداء الشديد الألم
وهــكذا الحجــارة الظـريـر والرجل الأعمى هو الضرير
وفي النبات ما يسمى ظربا وقد ضربت بالحسام ضربا
لكــل ذي وجــه قبيـــح ظد والخصم من كل الامور ضد
ومجمع الحجارة الظراب والنزو في البهائم الضراب
والطعنة النجلاء تدعى ظجة وكثرة الصوت تسمى ضجة
وهل يؤوب القارظ المفقود وقـارض بالسن قـــد يفـيد
وللرجال والسباع ظفر والرجل القصير ايضا ضفر
ثم سواد الليل يكنى ظلمة والسهر المفرط فهو ضلمة
وورم الأحشاء يدعى فظة وورق اللجن يدعى فضة
والنبت ما بين الرمال ظعف والعجز في الشيخ الكبير ضعف
والجسم فيه جلدة وعظم ومقبض القوس النقي عضم
واعلم بان البيض ماء الفحل والبيض لا يجهله ذو عقل
وهكذا يكتب بيظ النمل بالظاء والبيض بضاد املي
وعظت الحرب اذا ما اشتدت ثم السباع والذئاب عضت
الزرب حول الغنم الحظيرة والقوم في مجمعهم حضيرة
والصفحة الصغيرة الظبارة والكتب قد جمعتها ضبارة
وقيل : أصل الحافر الوظيف وكل وقف فاسمه وضيف
والنصر فهو ظفر وظفر والجدل في الشعور أيضا ضفر
والغيظ ما يعرض للإنسان والغيض غيض الماء في النقصان
والمنطق العذب الشهي ظرف وناعم العيش الرضي ضرف
وحرم الله الربا وحظرا وغاب زيد برهة وحضرا
وجود مولانا العزيز ظل ينكره من قد عراه ضل
فأعين الوفد إليه ناظرة وأوجه القوم إليه ناضرة
قد بات في الدهر بلا نظير والصفر لا يعرف بالنضير
لا برحت تخدمه الأيام وترتقي في ظله الأنام
ما سبحت بالأنجم الأفلاك وسبحت بالظلم الأملاك
جمع احد علماء اللغة الكلمات التي تكتب بالظاء ويلتبس على القارئ أنها بالضاد وقد نظم هذا العالم أرجوزة كتب في صدر أبياتها الكلمات التي تكتب بالظاء وبالعجز الكلمات التي تشابهها وتكتب بالضاد وهذه هي :
تقول هذا الظهر ظهر الرجل والضهر أيضا قطعة من جبل
والقيظ حـــر في زمان ثائـر والقيض للبيضة قشر ظاهر
والظن للإنسان إحدى التهم والضن نعت للبخيل فاعلم
والحنظل النبت اذن معروف والحنضل الطل به مألوف
والظب وصف الرجل الهداء والضب معروف لدى البيداء
والمرظ الجوع الشديد فاعلم والمرض الداء الشديد الألم
وهــكذا الحجــارة الظـريـر والرجل الأعمى هو الضرير
وفي النبات ما يسمى ظربا وقد ضربت بالحسام ضربا
لكــل ذي وجــه قبيـــح ظد والخصم من كل الامور ضد
ومجمع الحجارة الظراب والنزو في البهائم الضراب
والطعنة النجلاء تدعى ظجة وكثرة الصوت تسمى ضجة
وهل يؤوب القارظ المفقود وقـارض بالسن قـــد يفـيد
وللرجال والسباع ظفر والرجل القصير ايضا ضفر
ثم سواد الليل يكنى ظلمة والسهر المفرط فهو ضلمة
وورم الأحشاء يدعى فظة وورق اللجن يدعى فضة
والنبت ما بين الرمال ظعف والعجز في الشيخ الكبير ضعف
والجسم فيه جلدة وعظم ومقبض القوس النقي عضم
واعلم بان البيض ماء الفحل والبيض لا يجهله ذو عقل
وهكذا يكتب بيظ النمل بالظاء والبيض بضاد املي
وعظت الحرب اذا ما اشتدت ثم السباع والذئاب عضت
الزرب حول الغنم الحظيرة والقوم في مجمعهم حضيرة
والصفحة الصغيرة الظبارة والكتب قد جمعتها ضبارة
وقيل : أصل الحافر الوظيف وكل وقف فاسمه وضيف
والنصر فهو ظفر وظفر والجدل في الشعور أيضا ضفر
والغيظ ما يعرض للإنسان والغيض غيض الماء في النقصان
والمنطق العذب الشهي ظرف وناعم العيش الرضي ضرف
وحرم الله الربا وحظرا وغاب زيد برهة وحضرا
وجود مولانا العزيز ظل ينكره من قد عراه ضل
فأعين الوفد إليه ناظرة وأوجه القوم إليه ناضرة
قد بات في الدهر بلا نظير والصفر لا يعرف بالنضير
لا برحت تخدمه الأيام وترتقي في ظله الأنام
ما سبحت بالأنجم الأفلاك وسبحت بالظلم الأملاك